التهنئه الحاره نسوقها للاخ / معاويه ، مع تمنياتنا له بالتوفيق والسداد في هذا المشوار والذي قل مانصفه بأنه مشوار خير وبركه أنشاء الله,,
وفعلا كما قال عبدو الشيخ فقد هوت أحدي القامات الكبيره لتطوي صفحات العذاب لتستريح أخيرا في رحابات البيت الآمن ..
والشي المحزن أن الأخ زاهر سيجد نفسه وحيدا بعد ان تنكر له كاتم سره الباشمهندس وخلع عنه عصا الطاعه ليستخدم عصا الترحال ويبتعد فرارا من راعي الركب ،، والمفاجأه الكبرى القادمه سيبقى أبو الزهور وحيدا وحيدا بعد القنبله المذهله التي سيفجرها مهندس السدود قريبا...
مع خالص الأمنيات بعام هجري جميل