]بدات يوم امس الاول حركة انتقالات وتسجيلات اللاعبين في الجزء التكيملي لها علما بان فترتها الرئيسية في ديسمبر من كل عام والتي عادة ما تتم فيها تسجيلات المحترفين الاجانب.
< الاجواء المحيطة حاليا بهذه الممارسة هي اجواء باردة ولا اهتمام بها وبدات فاترة ولم تعد محط اهتمام الكثير من الرياضيين تعرفون لماذا؟؟
< اللاعبون الذين سبق ان تم تسجيلهم من قبل وبمبالغ طائلة لم يثبتوا وجودهم كلاعبين محترفين يستحقون كل تلك الاموال الطائلة التي دفعت لهم وبالتالي لم يحققوا لنا اي انجاز كبير يوازي تلك المبالغ الضخمة التي استلموها.
< نعم وصل المريخ لنهائى الكونفدرالية 2007 ولم يحرزها بينما احرز المريخ كاس مانديلا 1990 يومها وهو كاس الكئوس يومها المسمي حاليا بكاس الكونفدرالية بلاعبين محليين لم يكن بينهم اي لاعب محترف اجنبي.
< وصل الهلال لدوري المجموعات في كاس الاندية الابطال ثلاث مرات 2007/2008/2009 بل لعب قبل النهائي مرتين 2007 و 2009 ولم يحرز الكاس وبه العديد من المحترفين الاجانب بينما لعب الهلال قبل نهائى هذا الكاس عام 1966 بلاعبين محليين فقط ووصل لنهائى هذه البطولة مرتين عام 1987 وعام 1992 وبلاعبين محليين فقط لم يكن بينهم اي لاعب محترف اجنبي.
< اذن موضوع لاعبين محترفين يتم تسجيلهم لم يعد يلفت نظر الرياضيين لفشل عمل تسجيلات لاعبين محترفين.
< ما ذكرته اعلاه عن اللاعبين المحترفين ينطبق علي اللاعبين المحليين الذين يتم تسجيلهم من الاندية الاخري نادرا ما يثبت هؤلاء اللاعبون وجودهم بل يجلس معظمهم علي كنبة البدلاء لمدة عام كامل او عامين ثم يتم شطبهم دون اعطاءهم الفرصة الكافية لاثبات وجودهم وبالمناسبة هناك محترفون اجانب يجلسون علي كنبة البدلاء رغم ان عشرات الالوف من الدولارات كانت قد دفعت في سبيل تسجيلهم.
< من كل المحترفين الذين تم استجلابهم من الخارج وتركوا بصمات علي خارطةالكرة السودانية فقد نذكر يوهانس الاريتري الذي لعب للهلال وقودوين الهلال وزولو الهلال وايداهور المريخ ويوسف محمد الهلال .
< كل هذا الذي يحدث في عملية الانتقالات والتسجيلات سببه تدخل الاداريين في هذه العملية والاعتماد علي السماسرة والوكلاء والذين يسعون للربح هذه العملية يجب ان تمر عبر الخبراء الفنيين وقدامي اللاعبين الذين يعرفون قيمة اللاعب جيدا ولابد من وجود معايير ثابتة لتسجيل اللاعبين المحترفين اهمها ان يكون هذا اللاعب يلعب للمنتخب الوطني لبلده وان لا يتجاوز عمره الثامن والعشرين عاما حتي يمكن الاستفادة منه لمدة ثلاث سنوات علي الاقل وان يتم التسجيل حسب الخانة والحاجة.
< نحن نريد لاعبين سواء كانوا محترفين اجانب او محليين علي قدر كاف من المهارات والامكانيات الفنية التي تعتبر حقيقة اضافة جادة للفريق يمكن عبرها تحقيق انجاز كبير للفريق
< الاجواء المحيطة حاليا بهذه الممارسة هي اجواء باردة ولا اهتمام بها وبدات فاترة ولم تعد محط اهتمام الكثير من الرياضيين تعرفون لماذا؟؟
< اللاعبون الذين سبق ان تم تسجيلهم من قبل وبمبالغ طائلة لم يثبتوا وجودهم كلاعبين محترفين يستحقون كل تلك الاموال الطائلة التي دفعت لهم وبالتالي لم يحققوا لنا اي انجاز كبير يوازي تلك المبالغ الضخمة التي استلموها.
< نعم وصل المريخ لنهائى الكونفدرالية 2007 ولم يحرزها بينما احرز المريخ كاس مانديلا 1990 يومها وهو كاس الكئوس يومها المسمي حاليا بكاس الكونفدرالية بلاعبين محليين لم يكن بينهم اي لاعب محترف اجنبي.
< وصل الهلال لدوري المجموعات في كاس الاندية الابطال ثلاث مرات 2007/2008/2009 بل لعب قبل النهائي مرتين 2007 و 2009 ولم يحرز الكاس وبه العديد من المحترفين الاجانب بينما لعب الهلال قبل نهائى هذا الكاس عام 1966 بلاعبين محليين فقط ووصل لنهائى هذه البطولة مرتين عام 1987 وعام 1992 وبلاعبين محليين فقط لم يكن بينهم اي لاعب محترف اجنبي.
< اذن موضوع لاعبين محترفين يتم تسجيلهم لم يعد يلفت نظر الرياضيين لفشل عمل تسجيلات لاعبين محترفين.
< ما ذكرته اعلاه عن اللاعبين المحترفين ينطبق علي اللاعبين المحليين الذين يتم تسجيلهم من الاندية الاخري نادرا ما يثبت هؤلاء اللاعبون وجودهم بل يجلس معظمهم علي كنبة البدلاء لمدة عام كامل او عامين ثم يتم شطبهم دون اعطاءهم الفرصة الكافية لاثبات وجودهم وبالمناسبة هناك محترفون اجانب يجلسون علي كنبة البدلاء رغم ان عشرات الالوف من الدولارات كانت قد دفعت في سبيل تسجيلهم.
< من كل المحترفين الذين تم استجلابهم من الخارج وتركوا بصمات علي خارطةالكرة السودانية فقد نذكر يوهانس الاريتري الذي لعب للهلال وقودوين الهلال وزولو الهلال وايداهور المريخ ويوسف محمد الهلال .
< كل هذا الذي يحدث في عملية الانتقالات والتسجيلات سببه تدخل الاداريين في هذه العملية والاعتماد علي السماسرة والوكلاء والذين يسعون للربح هذه العملية يجب ان تمر عبر الخبراء الفنيين وقدامي اللاعبين الذين يعرفون قيمة اللاعب جيدا ولابد من وجود معايير ثابتة لتسجيل اللاعبين المحترفين اهمها ان يكون هذا اللاعب يلعب للمنتخب الوطني لبلده وان لا يتجاوز عمره الثامن والعشرين عاما حتي يمكن الاستفادة منه لمدة ثلاث سنوات علي الاقل وان يتم التسجيل حسب الخانة والحاجة.
< نحن نريد لاعبين سواء كانوا محترفين اجانب او محليين علي قدر كاف من المهارات والامكانيات الفنية التي تعتبر حقيقة اضافة جادة للفريق يمكن عبرها تحقيق انجاز كبير للفريق