أطمنك في عليائك ... أنني قصصت أظافري
وصرت أكثر خشوعا في صلاتي
لم - أعد أنقد الصلاة- كما ينقد الدجاج الحب كما كنت تقول
كثيرا ما تزورني في أحلامي هذه الأيام
لذلك تجدني أستعجل مساءاتي وانا كلي انتظار أن تزورني اليوم أيضا
لم أعد -أتني- المخدة تحت رأسي ..مثلما كنت تأمرني
.................
الحمامات طارن يابا ... وأظن كدا شافن ليهن مكان أخر
لم يستحملن مكان انت ما فيهو.!
.............
النيمة بقت كبيرة قدام البيت وتفتقد بشدة مكان مقعدك الذي
ترك فراغه في قلبي قبل ضلها الوريف.
ودالشريف
أشتاقك جدا