[اعود لهمس البوح ومداعبة اليراع مغازلا الحروف والمفردات في اطالة اولي علي منتداكم العامر الذي اكتشفته عن طريق الصدفة وكانت احلي صدفة واجمل لقيا للرفاق عشنا بينهم وتقاسمنا الاحزان والافراح بينهم ،،،،
ااناس جمعتهم المحبة في بوتقعة واحدة تدعي الكاسنجر وزادتها اوصر الصداقة والمحبة وزادتها الايام وثوقا ونسبا ودما تجمع في قلوب ابنائها ،،،،،
اكان الكرم سمتهم ،والطيبة معدنهم ،والبساطة تواضعهم ، كل القيم النبيلة والمفردات السامية تجمعت فيهم وسرت في دواخلهم شريانا يفيض هذا الحب .
االحديث عن الكاسنجر زكريات وشجون واهات وقفشات صادقة ومعبرة لمن يعيش فيها ويسمعها من مصدرها
مدرسة الكاسنجر تلك الارث النبيل وصرحا من صروح التعليم وقفت شامخة تعانق تلاميذها بالعلم والمعرفة حتي يسيرو في دروب الحياة بكل فخرا واعتزاز ،، كانت منارة من منارات المنطقة وبوتقة لكل الطلاب من مختلف المناطق والنجوع والقري .
كانت لنا فيها زكريات جميلة وايام مضت ستظل عالقة فينا نستمد منها الاحساس بالحياة والامل القادم ولسان حالنا يردد لن ولن ننسي ايام مضت قضيناها .
كنا نحن نهاجر في رحلة يومية بالحمير من السويقات الي الكاسنجر " المدرسة " كانها رحلة الشتاء والصيف حينما كانت قريش تذهب بتجارتها من مكة الي مختلف بقاع الارض ، كنا ناتي لها وفي دواخلنا سرورا وفرحا ينبض بالحب والامل وشعاع من المعرفة نسعي اليه برغم المعاناة وشدة البرد في فصل الشتاء . ليشكل الطلاب داخل الحرم المدرسي لوحة بديعة تتمازج فيها الافكار والاراء
وبالرغم من تعصبنا للمناطق التي نتمي اليها الا ان كانت في اطار المداعبة واثبات الذات وفرض النفوذ ،،،
التحية للجميع القائمين علي هذا المنتدي الذي سيجد منا الدعم والمساندة حتي يظل رائدا ومنبرا للتواصل بين الاجيال
التحية الي كل المعلمين الاعزاء وكل من علمنا حرفا ، ابتداء من جاج الحسين وحسن ابوعوة وعبدالله ومصطقي الجقد وعبدالرحمن الماحي وشرف وكل من نسينا زكر اسمائهم لهم منا التحية والتقدير والبسهم الله ثوب الصحة والعافية
التحية للرفاق الدراسة وزملاء المدرسة والاهل والصحاب وكل الاجيال القديمة والجديدة
انتمني ان ينال موضوعي رضاكم لنعانق القراء عبر اطالة ثابتة ومتجددة يوميا تحكي زكرياتنا وقفشاتنا وطموحاتنا
ااناس جمعتهم المحبة في بوتقعة واحدة تدعي الكاسنجر وزادتها اوصر الصداقة والمحبة وزادتها الايام وثوقا ونسبا ودما تجمع في قلوب ابنائها ،،،،،
اكان الكرم سمتهم ،والطيبة معدنهم ،والبساطة تواضعهم ، كل القيم النبيلة والمفردات السامية تجمعت فيهم وسرت في دواخلهم شريانا يفيض هذا الحب .
االحديث عن الكاسنجر زكريات وشجون واهات وقفشات صادقة ومعبرة لمن يعيش فيها ويسمعها من مصدرها
مدرسة الكاسنجر تلك الارث النبيل وصرحا من صروح التعليم وقفت شامخة تعانق تلاميذها بالعلم والمعرفة حتي يسيرو في دروب الحياة بكل فخرا واعتزاز ،، كانت منارة من منارات المنطقة وبوتقة لكل الطلاب من مختلف المناطق والنجوع والقري .
كانت لنا فيها زكريات جميلة وايام مضت ستظل عالقة فينا نستمد منها الاحساس بالحياة والامل القادم ولسان حالنا يردد لن ولن ننسي ايام مضت قضيناها .
كنا نحن نهاجر في رحلة يومية بالحمير من السويقات الي الكاسنجر " المدرسة " كانها رحلة الشتاء والصيف حينما كانت قريش تذهب بتجارتها من مكة الي مختلف بقاع الارض ، كنا ناتي لها وفي دواخلنا سرورا وفرحا ينبض بالحب والامل وشعاع من المعرفة نسعي اليه برغم المعاناة وشدة البرد في فصل الشتاء . ليشكل الطلاب داخل الحرم المدرسي لوحة بديعة تتمازج فيها الافكار والاراء
وبالرغم من تعصبنا للمناطق التي نتمي اليها الا ان كانت في اطار المداعبة واثبات الذات وفرض النفوذ ،،،
التحية للجميع القائمين علي هذا المنتدي الذي سيجد منا الدعم والمساندة حتي يظل رائدا ومنبرا للتواصل بين الاجيال
التحية الي كل المعلمين الاعزاء وكل من علمنا حرفا ، ابتداء من جاج الحسين وحسن ابوعوة وعبدالله ومصطقي الجقد وعبدالرحمن الماحي وشرف وكل من نسينا زكر اسمائهم لهم منا التحية والتقدير والبسهم الله ثوب الصحة والعافية
التحية للرفاق الدراسة وزملاء المدرسة والاهل والصحاب وكل الاجيال القديمة والجديدة
انتمني ان ينال موضوعي رضاكم لنعانق القراء عبر اطالة ثابتة ومتجددة يوميا تحكي زكرياتنا وقفشاتنا وطموحاتنا