﴿بِسمْ اللَّهِ الْرَّحْمَن الْرَّحِيِم﴾
قَالَ شَيْخُ الإِسْلامِ اِبْنُ تَيْمِيَّه مُعَرِّفَاً الْعِبَادَةَ:
﴿الْعِبَادَةُ إسْمٌ جَاَمِعٌ لِكُلِّ مَا يُحِبُّهُ اللهُ وَيَرْضَاهُ مِنْ الأَقَوَالِ وَالأَعْمَالِ الظَّاهِرَةِ وَالبَاطِنَةِ،لاَ بِمَعْنَاهَا الضَّيْقِ أَوَ كَمَا يَفْهَمَهُ بَعْضُ الْنَّاسِ بِقَصْرِهَا عَلَيَ أَدَاءِ بَعْضَ الْعِبَادَاتِ كَالْصَّلَوَاتِ وَالصِّيَامِ وَالْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ وَنَحْوِ ذَلِكَ مِنْ الأَفْعَالِ التَعَبُدِيَةِ الظَّاهِرَةِ فَقَطْ﴾.
*يُضِيِفُ الأُسْتَاذ:عَبْدُاللهِ السَدَحَان شَارِحَاً القَوْلَ أَعْلاهُ:
وَمِنْ هُنَا تُصْبِحُ جَمِيِعَ جَوَانِبَ حَيَاةَ الْمُسْلِمِ تَعَبُدِيَةً إِذَا إِقْتَرَنَتْ بِالنِيِّةِ الْصَّالِحَةِ،فِيِ العَمَلِ،أَوْ الْفِكْرِ،أَوْ السُكُوُنِ،أَوْ الْحَرَكَةِ،أَوْالْجدِّ،أَوْالْمَرَحِ،أَوْ الْقِتَالِ،أَوْ اللَهْوِ،أَوِ الأَكْلِ،أَوْ الشُرْبِ،أَوْ النَوْمِ،أَوْ الْعِلْمِ،أَوْ غَيْرَهَا مِنْ الأَعْمَالِ.
*النَصُّ مَأْخُوُذٌ مِنْ سِلْسِلَةِ كِتَابِ الأُمَّة.كِتَابُ:الْتَرْوِيحُ وَعَوَامِلِ الإِنْحِرَافِ"رُؤيَةٌ شَرْعِيَةٌ".
عَبْدَاللهَ السَدَحَان.
قَالَ شَيْخُ الإِسْلامِ اِبْنُ تَيْمِيَّه مُعَرِّفَاً الْعِبَادَةَ:
﴿الْعِبَادَةُ إسْمٌ جَاَمِعٌ لِكُلِّ مَا يُحِبُّهُ اللهُ وَيَرْضَاهُ مِنْ الأَقَوَالِ وَالأَعْمَالِ الظَّاهِرَةِ وَالبَاطِنَةِ،لاَ بِمَعْنَاهَا الضَّيْقِ أَوَ كَمَا يَفْهَمَهُ بَعْضُ الْنَّاسِ بِقَصْرِهَا عَلَيَ أَدَاءِ بَعْضَ الْعِبَادَاتِ كَالْصَّلَوَاتِ وَالصِّيَامِ وَالْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ وَنَحْوِ ذَلِكَ مِنْ الأَفْعَالِ التَعَبُدِيَةِ الظَّاهِرَةِ فَقَطْ﴾.
*يُضِيِفُ الأُسْتَاذ:عَبْدُاللهِ السَدَحَان شَارِحَاً القَوْلَ أَعْلاهُ:
وَمِنْ هُنَا تُصْبِحُ جَمِيِعَ جَوَانِبَ حَيَاةَ الْمُسْلِمِ تَعَبُدِيَةً إِذَا إِقْتَرَنَتْ بِالنِيِّةِ الْصَّالِحَةِ،فِيِ العَمَلِ،أَوْ الْفِكْرِ،أَوْ السُكُوُنِ،أَوْ الْحَرَكَةِ،أَوْالْجدِّ،أَوْالْمَرَحِ،أَوْ الْقِتَالِ،أَوْ اللَهْوِ،أَوِ الأَكْلِ،أَوْ الشُرْبِ،أَوْ النَوْمِ،أَوْ الْعِلْمِ،أَوْ غَيْرَهَا مِنْ الأَعْمَالِ.
*النَصُّ مَأْخُوُذٌ مِنْ سِلْسِلَةِ كِتَابِ الأُمَّة.كِتَابُ:الْتَرْوِيحُ وَعَوَامِلِ الإِنْحِرَافِ"رُؤيَةٌ شَرْعِيَةٌ".
عَبْدَاللهَ السَدَحَان.